NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT الفنون التشكيلية

Not known Factual Statements About الفنون التشكيلية

Not known Factual Statements About الفنون التشكيلية

Blog Article



المعلومات التي تُجمع من خلال منصتنا:نستخدم المعلومات الشخصية التي نجمعها منك من خلال منصتنا في الأغراض التالية:

الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي

لإرسال رسائل البريد الإلكتروني الدورية فيما يتعلق ببحثنا ودراساتنا وعروضنا.

الكتاب أيضاً يرصد التجارب التشكيلية المختلفة بما طرحته من حلول تقنية ومن علاقة مع المكان والمجتمع، إذ شكّل المكان، بتعبيره، موقعاً عاطفياً في نظرات الفنانين، ونظرتهم للواقع، سواء من حيث الذاكرة ومحاكاتها، أو عبر الانتقال بالرؤية الحاضرة إلى الماضي، الذي كانت تختزله مفردات جمالية يتم تسجيلها مباشرة بأساليب مختلفة كالعفوية لدى أحمد الأنصاري، والانطباعية لدى حسن شريف، والواقعية لدى عبدالقادر الريّس على سبيل المثال .

إن أبرز سمات “الفن الشعبي” تتعلق بالمواد والأساليب الإبداعية المستخدمة، حيث يميل “الفن الشعبي” إلى استخدام المواد الطبيعية مثل الخشب والقش والطين وما إلى ذلك. تميل الأدوات إلى أن تكون أقل عددًا ولكنها متعددة الأغراض دائمًا.

تعود المدرسة الوحشية في أصولها إلى فرنسا، ولقد اعتمدت هذه المدرسة على نمط غريب في عرض اللوحات الفنية، لذا كانت تُنادي باستخدام الألوان الصارخة والصاخبة الغريبة الخارجة عن المألوف، إضافة إلى محاولة التغيير والتحريف في نسب الألوان والأحجام والأشكال، ويعود اسم هذه المدرسة إلى الناقد لويس فوكسيل؛ إذ أطلق اسم الوحشية على أصحاب هذه المدرسة لِيُبيّن الاختلاف بين أعمالهم الفنيّة الصارخة وبين الأساليب المنتشرة في غيرهم من المدارس الفنيّة.[٦]

كما يمكن للفنان أن يستخدم في الرسم الأدوات ببساطة الذي يمكن أن تتوافر في أي مكان.

المدرسة التعبيرية تعتمد هذه المدرسة فقط على انطباع الفنان عن المشهد الذي أمامه أكثر من أن يصوره بدقة.

المدرسة الدادائية هذه المدرسة كان هدفها أن تقوم بوصف كل ما هو مهم في الحياة، وذلك حتى تظهر أهمية هذا الشيء.

الانطباعية: بدأ الفنانون بالتحول من النهج الوصفي المجرد للطبيعة إلى استخدام الضوء وما يخلقه من تأثيرات، وكان كلود مونيه أحد أبرز الفناين اللذين قادوا هذا التغيير.

وممّا يُقال عن مبادئ هذه المدرسة أنّها كانت تبتعد عن الظّلال والنور، ولا تَميل إلى الإضافات الكثيرة للعمل الفني؛ لأنّ هذه الإضافات مِن شأنها أن تضرّ العمل الفنيّ وتذهب بروح الواقع الموجودة داخله، فيُمكن القول إنّها كانت تميل إلى التجريد والتبسيط، ومن الأعلام في الفن التشكيليّ الذين تندرج أسماؤهم تحت اسم هذه المدرسة الفنان والرسام الفرنسي هنري ماتيس، والفنان جورج رووه.[٦]

واعتبرت أن الزمن الفني اختزل في الإمارات بشكل مذهل، حيث حظي قطاع الفنون برعاية قيادتها ومؤسساتها المختصة التي لعبت دوراً أساسياً في تطوير الحركة الفنية، ومهدت الطريق للفنان الإماراتي.

الرسم: هو تمثيل فكرة واقعية أو خيالية على الورق أو الأقمشة باستخدام الأقلام وبعض المواد الأخرى، ويمكن استخدام أقلام الرصاص، أو الفحم، أو الحبر في الرسم، والرسم هو فن التعبير عن الأفكار والمشاعر من خلال الصور والرموز، ويشكَّل على سطح ببعدين اثنين، ويمكن للفنان أو يرسم باستخدام الألوان الزيتية، أو المائية، أو الشمعية، أو الإكريليك، وغيرها الكثير.

تعد المدرسة الرومانسيّة أو الرومانتيكيّة واحدة من المدارس التي شغلت حيزًا كبيرًا في عالم الفن التشكيليّ؛ ولعلّ ذلك يعود إلى ما تُتيحه من حريّة التعبير للفنان التشكيلي؛ إذ يمكن له أن يُطلق العَنان لمشاعره وعواطفه وانطباعاته في اللحظات التي يُعيد فيها تشكيل الواقع، ويُمكنه أن يتجاوز الحدود والقيود التي فرضتْها مدارس الفنون التشكيلية الأخرى، وممّا يُميّز المدرسة الرومانسية أنّها لا تُملي على الفنان ما هي العواطف والمشاعر التي يجب أن يُعبّر عنها، نون أو طريقة التعبير عن مشاعره، بل هي انطلاقة حقيقيّة صادقة لوجدان الفنّان ومشاعره وأحاسيسه حيال الواقع الذي يُعيد تشكيله.[٧]

Report this page